Dr. Nezar Kamal - د. نزار كمال
الموقع الرسمي خبير التميز الحكومي العربي

- الإعلانات -

10 مقترحات في تنمية مواهب الأطفال

( اعرف ابنك .. اكتشف كنوزه .. استثمرها )

42

المقترحات العشرة في تنمية مواهب الأطفال وتربية الطفل المثالي تبدأ من فهم طبيعة اكتساب المواهب وكيفية تنميتها بشكل عام سواء لدى الأطفال او الكبار على حد سواء.

تنمية مواهب الأطفال

( اعرف ابنك .. اكتشف كنوزه .. استثمرها )

تنمية مواهب الأطفال – ليل 10 خطوات لإطلاق النشاط الرائع للأطفالتطوير الذاكرة وإدارة العقل

تعتبر تنمية مواهب الأطفال عملية هامة وجداول للتوفيق مع الأطفال الخاصة بك بشكل أفضل.

تتضمن هذه المهمة تعزيز قدراتهم المعاملة وتطوير خبراتهم المهنية وتعزيز قدراتهم الاجتماعية. في هذا المقال، وسوف نتحدث عن أهمية تنمية مواهب الأطفال وكيف يمكنك استخدام الذكاءات المتعددة لتنمية هذه المواهب عبر 10 خطوات تفصيلية.

الأهمية الكبرى لتنمية مواهب الأطفال

تنمية مواهب الأطفال هي عملية تهدف إلى تطوير قدرات الأطفال وتعزيزها في مجالات مختلفة. ويمكن أن تتضمن هذه القدرات مهارات اللغة، الحساب، الرياضيات، الافتراض والإبداع. ويمكن أن تساعد تنمية مواهب الأطفال على بناء ثقافة تعلم مستدامة للأطفال، كما يمكن أن تساعد على تطوير مهاراتهم الاجتماعية وتعزيز ثقافتهم المعرفية.

10 خطوات لتنمية مواهب الأطفال باستخدام الذكاءات المتعددة

  • 1. القراءة: القراءة هي أحد الأساليب الهامة لتنمية مهارات اللغة والإبداع. ويمكنك تدعيم القراءة عن طريق قراءة كتب ومقالات وصفحات ومقاتلات للأطفال. ويمكن لك اختيار كتب تناسقا مع عمر الطفل وتوفرها له للقراءة.
  • 2. الرسوم المتحركة: الرسوم المتحركة هي أحد الأساليب التعليمية التي تساعد على تنمية مهارات الرسم والتعبير عن الأفكار. ويمكنك تدعيم الرسوم المتحركة عن طريق تقديم أدوات الرسم المتحرك للأطفال ودعمهم في إنشاء رسوم متحركة بسيطة.
  • 3. الألعاب العلمية: يمكن أن تساعد الألعاب العلمية في تطوير مهارات الأطفال في مجالات مثل الحساب والرياضيات والعلوم الطبيعية. ويمكنك تقديم للأطفال ألعاب علمية متنوعة تتناسب مع عمرهم ومهاراتهم الحالية.
  • 4. المسابقات: يمكن أن تشجع المسابقات في المجتمعات الصغيرة على التنافس وتطوير مهارات الأطفال في مجالات مختلفة. يمكن أن تشمل هذه المسابقات الألعاب المنزلية، الألعاب البرمجية، والألعاب العلمية.
  • 5. التعامل مع المشاكل: يمكن أن يساعد التعامل مع المشاكل في تطوير مهارات الأطفال في الحل المشاكل والتحديات. ويمكن للأولاد أن يتعلموا مهارات الحل المشاكل عن طريق التحديث المباشر بمشاكل مختلفة والبحث عن حلول لها.
  • 6. التدريبات المعنوية: يمكن أن تساعد التدريبات المعنوية في تطوير مهارات الأطفال في مجالات مثل المúsica والرسم والأداء. ويمكنك تقديم تدريبات معنوية متنوعة للأطفال ودعمهم في تطوير هذه المهارات.تطوير الذاكرة وإدارة العقل
  • 7. التواصل الاجتماعي: التواصل الاجتماعي هو وسيلة هامة لتطوير مهارات الأطفال في التواصل الاجتماعي والتعاون. ويمكنك تدعيم التواصل الاجتماعي عن طريق تنظيم أنشطة مجتمعية مثل الحفلات والمناسبات المجتمعية والمكتبات العامة.
  • 8. الرياضة: الرياضة هي وسيلة هامة لتطوير مهارات الأطفال في الأداء البدني والتميز. ويمكنك تدعيم الرياضة عن طريق تقديم فرص للأطفال للتدرب على مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية، مثل السباكة والركبة والسباحة.
  • 9. التنفيذ: التنفيذ هو عملية هامة لتطوير مهارات الأطفال في التنفيذ المباشر. ويمكنك تدعيم التنفيذ عن طريق تقديم فرص للأطفال للتنفيذ المباشر لمشاريع مختلفة، مثل البناء والزراعة والتصميم.
  • 10. التطوير الشخصي: التطوير الشخصي هو عملية هامة لتطوير مهارات الأطفال في التعرف على نفسهم وتطوير هويتهم الشخصية. ويمكنك تدعيم التطوير الشخصي عن طريق تقديم فرص للأطفال للتعرف على نفسهم وتطوير مهاراتهم الإبداعية والابتكار.

تنمية مواهب الأطفال

هي عملية أساسية لتطوير قدراتهم وإشراق مستقبلهم بألوان النجاح والإبداع. إذ تعتبر المواهب موردًا ثمينًا يجب العناية به وتطويره لتحقيق النجاح والتميز في مختلف جوانب الحياة. وفي هذا المقال، سنستعرض عشرة طرق تفصيلية لتنمية مواهب الأطفال باستخدام الذكاءات المتعددة:

  • 1. تشجيع القراءة والاستكشاف الفكري: يمكن تنمية مواهب الأطفال عن طريق توفير الكتب والمصادر المناسبة التي تحفز فضولهم وتطور مهاراتهم اللغوية والتفكير النقدي.
  • 2. تعزيز المهارات الحركية والفنية: من خلال تقديم الفنون التشكيلية والموسيقى والرقص، يمكن للأطفال تنمية مهاراتهم الإبداعية والفنية.
  • 3. التعلم عن طريق التجارب العملية: يتيح للأطفال المشاركة في التجارب والأنشطة العملية لاكتشاف مواهبهم وتطويرها، مثل الطبخ والحدائق والتجارب العلمية.مهارات تطوير الذاكرة والمهارات الدراسية
  • 4. تقديم الألعاب التعليمية التفاعلية: استخدام الألعاب التعليمية التفاعلية التي تعزز مختلف أنواع الذكاءات المتعددة، مثل الألعاب اللغوية والرياضية والتكنولوجية.
  • 5. تشجيع التعلم القائم على المشاريع: يمكن للأطفال تنمية مواهبهم من خلال المشاركة في مشاريع تعليمية تتيح لهم فرصة التفكير الإبداعي وحل المشكلات.
  • 6. دعم التواصل والتفاعل الاجتماعي: من خلال المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والتفاعل مع أقرانهم، يمكن للأطفال تطوير مهارات التواصل والتعاون والقيادة.
  • 7. تعزيز مهارات الحلول الإبداعية للمشكلات: يمكن للأطفال تنمية مواهبهم من خلال تحفيزهم على استخدام التفكير الإبداعي في حل المشكلات والتحديات المختلفة.
  • 8. تقديم الفرص لاكتشاف المواهب الرياضية والبدنية: من خلال ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية، يمكن للأطفال تنمية مهاراتهم الحركية والبدنية وتعزيز صحتهم العامة.
  • 9. تشجيع الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا: يمكن لتقديم الأنشطة والألعاب التعليمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا تنمية مواهب الأطفال في هذه المجالات المهمة.
  • 10. توفير بيئة داعمة وتحفيزية: يجب توفير بيئة محفزة وداعمة في المنزل والمدرسة تشجع الأطفال على استكشاف مواهبهم وتطويرها بثقة وإيجابية.
  • باستخدام هذه الطرق العشرة، يمكن للأهل والمربين والمعلمين تحفيز تنمية مواهب الأطفال بشكل شامل ومتوازن، مما يساهم في بناء جيل قادر على تحقيق إمكانياته الكاملة وتحقيق النجاح في مختلف مجالات الحياة.

 

- الإعلانات -

الموهبة والإبداع عطيَّة الله تعالى لجُلِّ الناس

وبِزرةٌ كامنةٌ مودعة في الأعماق ؛ تنمو وتثمرُ أو تذبل وتموت ، كلٌّ حسب بيئته الثقافية ووسطه الاجتماعي .

ووفقاً لأحدث الدراسات تبيَّن أن نسبة المبدعين الموهوبين من الأطفال من سن الولادة إلى السنة الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10% ، وما إن يصلوا السنة الثامنة حتى تصير النسبة 2% فقط . مما يشير إلى أن أنظمةَ التعليم والأعرافَ الاجتماعيةَ تعمل عملها في إجهاض المواهب وطمس معالمها، مع أنها كانت قادرةً على الحفاظ عليها، بل تطويرها وتنميتها .

فنحن نؤمن أن لكلِّ طفلٍ ميزةً تُميِّزه من الآخرين ، كما نؤمن أن هذا التميُّزَ نتيجةُ تفاعُلٍ ( لا واعٍ ) بين البيئة وعوامل الوراثة .

ومما لاشكَّ فيه أن كل أسرة تحبُّ لأبنائها الإبداع والتفوُّق والتميُّز لتفخر بهم وبإبداعاتهم ، ولكنَّ المحبةَ شيءٌ والإرادة شيءٌ آخر . فالإرادةُ تحتاج إلى معرفة كاشفةٍ، وبصيرة نافذةٍ ، وقدرة واعية ، لتربيةِ الإبداع والتميُّز ، وتعزيز المواهب وترشيدها في حدود الإمكانات المتاحة ، وعدم التقاعس بحجَّة الظروف الاجتماعية والحالة الاقتصادية المالية .. ونحو هذا ، فـرُبَّ كلمـة طيبـةٍ صادقــة ، وابتسامة عذبةٍ رقيقة ، تصنع ( الأعاجيب ) في أحاسيس الطفل ومشاعره ،وتكون سبباً في تفوُّقه وإبداعه .

وهذه الحقيقة يدعمها الواقع ودراساتُ المتخصِّصين ، التي تُجمع على أن معظم العباقرة والمخترعين والقادة الموهوبين نشؤوا وترعرعوا في بيئاتٍ فقيرة وإمكانات متواضعة .

ونلفت نظر السادة المربين إلى مجموعة ( نِقاط ) يحسن التنبُّه لها كمقترحات عملية :

  • 1- ضبط اللسان : ولا سيَّما في ساعات الغضب والانزعاج ، فالأب والمربي قدوة للطفل ، فيحسنُ أن يقوده إلى التأسِّي بأحسن خُلُقٍ وأكرم هَدْيٍ . فإن أحسنَ المربي وتفهَّم وعزَّز سما ، وتبعه الطفل بالسُّمُو ، وإن أساء وأهمل وشتم دنيَ ، وخسر طفلَه وضيَّعه .
  • 2- الضَّبط السلوكي : وقوع الخطأ لا يعني أنَّ الخاطئ أحمقٌ أو مغفَّل ، فـ ” كلُّ ابنِ آدمَ خطَّاء “، ولابد أن يقع الطفل في أخطاءٍ عديدة ، لذلك علينا أن نتوجَّه إلى نقد الفعل الخاطئ والسلوك الشاذ ، لا نقدِ الطفل وتحطيم شخصيته . فلو تصرَّف الطفلُ تصرُّفاً سيِّئاً نقول له : هذا الفعل سيِّئ ، وأنت طفل مهذَّب جيِّد لا يحسُنُ بكَ هذا السُّلوك . ولا يجوز أبداً أن نقول له :أنت طفل سيِّئٌ ، غبيٌّ ، أحمق … إلخ .
  • 3- تنظيم المواهب : قد يبدو في الطفل علاماتُ تميُّز مختلِفة ، وكثيرٌ من المواهب والسِّمات ، فيجدُر بالمربِّي التركيز على الأهم والأَوْلى وما يميل إليه الطفل أكثر، لتفعيله وتنشيطه ، من غير تقييده برغبة المربي الخاصة .
  • 4- اللقب الإيجابي : حاول أن تدعم طفلك بلقب يُناسب هوايته وتميُّزه ، ليبقى هذا اللقب علامةً للطفل ، ووسيلةَ تذكيرٍ له ولمربِّيه على خصوصيته التي يجب أن يتعهَّدها دائماً بالتزكية والتطوير ، مثل :
  • ( عبقرينو) – ( نبيه ) – ( دكتور ) – ( النجار الماهر ) – ( مُصلح ) – ( فهيم ) .
  • 5- التأهيل العلمي : لابد من دعم الموهبة بالمعرفة ، وذلك بالإفادة من أصحاب الخبرات والمهن، وبالمطالعة الجادة الواعية ، والتحصيل العلمي المدرسي والجامعي ، وعن طريق الدورات التخصصية .
  • 6- امتهان الهواية : أمر حسن أن يمتهن الطفل مهنة توافق هوايته وميوله في فترات العطل والإجازات ، فإن ذلك أدعى للتفوق فيها والإبداع ، مع صقل الموهبة والارتقاء بها من خلال الممارسة العملية .
  • 7- قصص الموهوبين : من وسائل التعزيز والتحفيز: ذكر قصص السابقين من الموهوبين والمتفوقين، والأسباب التي أوصلتهم إلى العَلياء والقِمَم ، وتحبيب شخصياتهم إلى الطفل ليتَّخذهم مثلاً وقدوة ، وذلك باقتناء الكتب ، أو أشرطة التسجيل السمعية والمرئية و CD ونحوها .
  • مع الانتباه إلى مسألة مهمة ، وهي : جعلُ هؤلاء القدوة بوابةً نحو مزيد من التقدم والإبداع وإضافة الجديد ، وعدم الاكتفاء بالوقوف عند ما حقَّقوه ووصلوا إليه .
  • 8- المعارض : ومن وسائل التعزيز والتشجيع : الاحتفاءُ بالطفل المبدع وبنتاجه ، وذلك بعرض ما يبدعه في مكانٍ واضحٍ أو بتخصيص مكتبة خاصة لأعماله وإنتاجه ، وكذا بإقامة معرض لإبداعاته يُدعى إليه الأقرباء والأصدقاء في منزل الطفل ، أو في منزل الأسرة الكبيرة ، أو في قاعة المدرسة .
  • 9- التواصل مع المدرسة : يحسُنُ بالمربي التواصل مع مدرسة طفله المبدع المتميِّز ، إدارةً ومدرسين، وتنبيههم على خصائص طفله المبدع ، ليجري التعاون بين المنزل والمدرسة في رعاية مواهبه والسمو بها.
  • 10- المكتبة وخزانة الألعاب : الحرص على اقتناء الكتب المفيدة والقصص النافعة ذات الطابع الابتكاري والتحريضي ، المرفق بدفاتر للتلوين وجداول للعمل ، وكذلك مجموعات اللواصق ونحوها ، مع الحرص على الألعاب ذات الطابع الذهني أو الفكري ، فضلاً عن المكتبة الإلكترونية التي تحوي هذا وذاك ، من غير أن ننسى أهمية المكتبة السمعية والمرئية ، التي باتت أكثر تشويقاً وأرسخ فائدة من غيرها .

وبعدُ ؛ فهذا جدول بسيط مقتبس من كتاب ” هوايتي المفيدة ” ، ما هو إلا علاماتٌ تذكِّر المربِّين بأهم الهوايات التي يجدُرُ بهم البحثُ عنها في ميولِ أبنائهم وتحبيبُها إليهم ، وحثُّهم على تعزيزها وتعهُّدها بالتزكية والرِّعاية ، وتوجيهها الوجهةَ الصحيحة المَرْضِيَّة .

  • هـوايـات فـكريـة – ذهنيــة القراءة والمطالعة ( مرئية – سمعية – حاسوبية – إنترنيت )
  • فهم أمهات العلوم الدينية والدنيوية فضلاً عن حفظ القرآن الكريم وسلسلة الأحاديث الصحيحة ما أمكن .
  • التدرب على الكتابة والتأليف والجمع لشتى أنواع الفنون والآداب ( قصة ـ شعر ـ مقال …)
  • التدرب على استخدام الحاسوب واستثماره بالبرمجة واستخدام البرامج وترشيدها .
  • تعلم اللغات الأجنبية المختلفة وتعرف اللهجات المختلفة ( العلمية والمحلية )
  • الصحافة ورصد الأحداث ومراسلة المجلات والصحف .
  • المراسلة وتبادل الخواطر والأفكار ( كتابية وإلكترونية )
  • جمع الطوابع والانتساب إلى النوادي المهتمة بذلك .
  • جمع العملات القديمة والأجنبية .
  • جمع الصور المفيدة وقصها من المجلات والصحف القديمة وتصنيفها ( سيارات – حيوانات ….إلخ )
  • التدرب على الخطابة والإلقاء المؤثر .
  • هوايـات حســية – حـركيـة الرياضة البدنية بأنواعها فضلاً عن الرياضات التأملية والذهنية .
  • زيارة المتاحف بأنواعها ( متحف العلوم ـ الخط ـ الحربي ـ الوطني …)
  • زيارة الآثار والمواقع الهامة داخل البلدة وخارجها فضلاً عن زيارة الأحياء القديمة .
  • الرحلات الترفيهية والاستكشافية ( جبلية ـ بحرية ـ سُهلية …)
  • المعسكرات الكشفية .
  • مراقبة النجوم واستكشاف الفضاء .
  • تربية الحيوانات الأليفة المنزلية ـ والريفية ( طيور ـ سمك زينة ـ دواجن …)
  • الزراعة وتعهد النباتات بالسقي والرعاية .
  • التجارب الكيماوية والفيزيائية وكذلك الكهربائية والإلكترونية .
  • جمع الحشرات والأصداف وتصنيفها في مصنَّفات خاصة بعلوم الأحياء .
  • التمريض ومساعدة الناس والانتماء للجمعيات الخيرية أو مراكز الهلال الأحمر .
  • هوايـات فنيَّــة – مِهَنيــَّة تعلم فنون الخط العربي والزخرفة .
  • تعلم الرسم والتلوين بأنواعه .
  • التصوير الضوئي والتلفازي .
  • الخياطة وتصميم الأزياء وفنون الحياكة النِّسْوية .
  • الإنشاد .. والتلحين بالضرب على الدف المَزْهر .
  • صناعة الأزهار ( بلاستيك ـ قُماش ـ سيراميك )
  • صناعة الدُّمى والألعاب المختلفة .
  • صناعة الحَلْوَيات والضيافات وابتكار أكلات جديدة .
  • النِّجارة وصناعة الأثاث نماذج مصغَّرة أو حقيقية .

هذا الجدول عبارة عن غيض من فيض من الهوايات التي تدل على ميول الأطفال ، ويجدر بالسادة المربين الجلوس مع أبنائهم الأحباء ، وعرض هذه الهوايات عليهم ، والتعرف بما يحبون وما يرغبون ،

ووضع إشارة على كل هواية يريدونها ، ثم يحاولون أن يرسموا خطة عملية لتنمية هذه الموهبة وفقاً للمقترحات العشرة آنفة الذكر ، ومراعاة الفقرة 3( تنظيم المواهب) .

والله نسأل أن يوفقنا وإياكم لما فيه مصلحة العباد ، ويعيننا على التربية المثلى للأبناء .

والله الموفق .

- الإعلانات -